نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيأبيات الأستاذ الفاضل خشاننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ردا على قصيدة لي (فجر المنى)

والتي أعتز بها جدا
لذا أرفقها بصفحتي





شعر كشمس في الصباح تشعشع ..... ذكر الرسول به بهاءً يسطع

هبةُ الفقي ما انفك شعرك يرتقي .... ونبوغك الآتي به متوقّع

فإذا غدوت به منارا يعتلي ..... فليبق دربك ها هنا لا يُقطَعُ



ردي المتواضع



إن كان لي بالشعر دربا حسبهُ ـــــــــــ بين الجنان بأرضكم يتمتـعُ

هبة العروضِ هنا بدأت وأنتهي ــــــــــ بين الكرامِ وفي وصالٍ أرتعُ

كل الإحترام والتقدير لأستاذي