ودخلت بابًا للعروض مرقّمًا... ونجوم أحلامٍ خَطَتْ أعلاه
ومشيت في أرجاهُ سحّت ديمةٌ... وأتت بزرعٍ ما نما لولاه
لقمان أوصى في الكتاب بُنيَّه... فمضى لها، وكأنّه أوصاه
إنْ كان في الأشعار خلْقُ محمّدٍ... الله ما احلى العروضَ، الله!