الأستاذة الفاضلة رغداء

بارك الله بك أزحت عني حملا وأرحت الخاطر

أما صراحتك فهي بعثت السرور في نفسي ولم تزعجني أبدا
وهي ما أبحث عنه فكيف إن أتت من شاعرة أديبة لها حساسية تذوق مرهف للحرف والكلمة
وبهذه الصراحة نرتقي ونتقدم

لو تعلمين مدى إمتناني لصراحتك

لك مني كل تحية وتقدير