[أستاذتي الكريمة
أنا مع إبقاء كافة المشاركات بهدف الفائدة وبهدف أن تكوني قدوة لسواك في الإقدام والتقدم.
وشكري الجزيل لأستاذتي حنين
ثم :
ربما كان لك في تسكين الروي وجه صحيح :
http://azaheer.org/vb/archive/index.php/t-11999.html
في شرح أشعار الهذليين
/ ج 2 .ص 756 . وللشعر رواية
وردت في ص 755 من المصدر نفسه :
{ قال أبو عمرو : أنشدني مؤذن
من مؤذنِي مكة ، ورواها الأخفش
أيضا . بخط ابن عبدوس : عروض
هذه القصيدة من الوافر " فعولنْ "
على الاطلاق ، لكنها قد أُنشدت
على الوقف } يقصد أن القافية مقصورة :
رَمَيْتُ بِثابِتٍ مِنْ ذي نُمارٍ = وَأَرْدَفَ صاحِبانِ لَهُ سِواهْ
فَأَغْرى صاحِبَيْهِ فَقُلْتُ مَهْلاً = فَإِنَّ الْمَوْتَ يَأْتِي مَنْ أَتاهْ
فَأَوْمَأْتُ الْكِنانَةَ إِنَّ فيها = مَعابِلَ كَالْجَحيمِ لَها لَظاهْ
وَمِنْكُمْ مَيِّتٌ قَبْلِي فَاَبْقوا = عَلَى أَدْنَى الثَّلاثَةِ مَنْ نَعاهْ
وَأَحْرِ بِآخَرٍ ثانٍ وَإِنِّي = وَثالِثَكُمْ كَمُعْتَسِفِ السَّفاهْ
فَلَمَّا رَدَّ سامِعُهُ إِلَيْهِ = وَجَلَّى عَنْ عَمايَتِهِ عَماهْ
تَدَلَّى حَزْمُهُ عَلْوًا عَلَيْهِ = فَأَصْغَى نَحْوَهُ حَتَّى نَهاهْ
فَقالَ إِلَيْكُما عَنْهُ وَلَوْلا = مَقامُ الْجَدِّ ما رَقَبُوا أَلاهْ
وَيَوْمًا ما وَقاكَ اللهُ فيهِ = مَنِيَّتَهُ وَيوقِي مَنْ وَقاهْ
جَرَيْتُ عَلَى عِراضِ الْحَيْنِ حَتَّى = تَرَكْتُ الْحَيْنَ مُنْقَطِعًا نَساهْ
عَلى أَنِّي قَلَيْتُ بَنِي جُرَيْبٍ = زَمانَ زَمانُهُمْ فيمَنْ قَلاهْ
وَلَمْ تَفْقِدْ طَوالَ الدَّهْرِ حَيًّا = أَخاكَ السَّوْءَ حَتَّى لا تَراهْ
كَما لامَنِي فِي أُمِّ عَمْرٍو = خَليلٌ ناصِحٌ شَفِقٌ حَشاهْ
فَقُلْتُ لَهُ وَلَيْسَ عَلَى خِداعٍ = مُجيبًا لِلنَّصيحِ وَإِنْ عَصاهْ
أَبِنْ ما قَدْ تَرى وَالْمَرْءُ يَأْتِي = عَزيِمَتَهُ وَيَغْلِبُهُ هَواهْ
فَيَعْمَى ما يَرى فيهِ عَلَيْهِ = وَيَحْسِبُ مَنْ رَآهُ لا يَراهْ
ثم
http://www.alfaseeh.com/vb/showthrea...l=1#post620109
قادني البحث عن حكم ورود فعولْ في ضرب الوافر إلى هذا الرابط
بانتظار اليقين من اساتذتي أقول : " لعله جائز "
المفضلات