السلام عليكم ورحمة الله
تحية إجلال لك أستاذي خشان والأستاذ محمد وكذلك للأستاذ شهاب الدين والدكتور الرائع عمر خلوف
ولكل من زار هذه الصفحة
أستاذي خشان كنت في السابق أتعجب منك كل العجب عندما تحاول إقناعنا بأن التفاعيل ما هي إلا وسيلة وأداة ويجب علينا عدم الوقوف عندها وتزيد غرابتي عندما أراك في كل موضوع نتطرق فيه للتفاعيل تعيد طرفة صاحب النظارة والطبيب .
ولكن موضوع الخبب بالذات هو من زادني يقينا بأن التفاعيل ما هي إلا وسيلة إيضاح قد تتطور وتختصر لكن ما يهمنا هو أن حدود ما نسمعه من متحرك وساكن هو الحاكم على البيت الشعري من أي البحور هو .

ولكن السؤال لدي أستاذي ما الضير في أن يكون الخبب بحراً هل لأنه لا توجد به أوتاد أم لأن الخليل قد أهمله
أو بمعنى آخر ماهو المقياس الذي يكون به هذا الوزن بحر وذاك الوزن إيقاعاً ؟