حيّا الله أستاذتي حنين التي أسعد بحرفا الوضّاء دوما

بلا يمين وأكاد أن أقسم بالله أني كتبتها مزدان حسنا ً ثم عدّلتها مزدان حسن ٍ
فلك أن تضحكي على متاهتي هههه