سلم الله الشاعر والناقل.

وسلم الكحيلة.

قليلة هي القصائد التي أستمتع بإنشادها - أنا أنشدها - بصوت عال.

هذه منها .

شعر ولا أجمل.


ويقولون : " نريد بحورا جديدة تستوعب إبداعنا ؟" لو قالوا " تستوعب تخبيصنا " لوافقتهم.

إستمعت للتسجيل تاليا . القصيدة تستحق جوا وإنشادا أفضل. فلمثل هذا الشعر حرمة ينبغي أن تُراعى.

تصورت مجنون ليلى وهو يلقي إحدى قصائده في مثل هذا الجو، ويقهقه.