اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنين حمودة مشاهدة المشاركة
قامت تنادي فما خافت وما هربت ... مات المنادى وأصحاب لهُ عمْدا .

أحسنت أستاذي عروضيا
لكن المعنى كما بدا لي فيه شيء من الدعابة..
هي ما خافت ولا هربت، فمات هو وصحبه عمدا لإغاظتها.
هههه
والله شي يغيظ!
شكرا لجمال روحك

إسمحي لي أستاذتي
حنين حمودة
أن أقتبس عبارتك الشهيرة
( شكرا لجمال روحك )
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فلست أجد أفضل منها للرد على تعليقك الجميل

فلنقل

كان بيتا من فصيلة الكوميديا السوداء

شكرا لك




ولأستاذتي
سحر نعمة الله

جزيل الشكر

على المتابعة والتشجيع


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي