أفَيــــــــا لَبوَتـــــــــــــي
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’

(( الخفيــــــــــــف ))
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

وجهــــكِ البـدر فــــــي دياجي الليالي
ضـــــاءَ نـوراً أيــــــا خَفايـــــــا مآلي
فيـــــــكِ أهـوى سجال عشقي , تعالي
أنـــــتِ إملـود فــــــي حياتـــي , لآلي
,,,,,,,,,, لا أرى في الورى وجوهاً , فبيني
إردفــــــي قُبلتــــــي أيــــــا شهد قُبلَهْ
واغدقــــي فــــي الهوى رضاباً وحُلَّهْ
قــــــد يــــــدوم الغــــــرام سَعداً لعلَّهْ
إذ لقـــــاكِ المـــــرام , يَحـــلو , أجلَّهْ
,,,,,,,,,, أفَيا لبوتـــــي فأنـــــــــتِ عريني
يَخســـــأ الــــــدرّ إنْ قَرَنّـــــــــاهُ فيكِ
لا أرى للخــــــدود إذ مـــــــن شَريكِ
هـــــــلْ تَودّيــــــن أنْ تكونــي مليكي
هـــــا أنــــــا جُنـــــدكِ المطيــع أُريكِ
,,,,,,,,,, فــي الورى لا ترين مثلي , قرينِ
يا لظـــــى القلــــب والليالـــي حُبالى
راجياً فـــــــي الهيام منــــــــكِ منالا
خافقــــــي فـــــي الغرام جمراً تَلالا
أوَ ما ذا الزمـــــان يَحنــــو وِصالا
,,,,,,,,,, يا هوى القلــــــب باللقاء عِديني
ذا الهوى قادنـــــي الــــى اليَمّ قَسرا
ما بوسعـــــي بأنْ لأعصيـــــه أمرا
قــــــد نَما العشق فاح شَذواً وعطرا
صارَ يُتلـــــى بـــــلا مَهابات جَهرا
,,,,,,,,,, بينما زادَ فــــي الهوى ذا أنيني