وعند هذه النتيجة أستاذي تبدأ مرحلة البحث في التغيرات التي طرأت على الفصحي حتى وصلت للنبطي.
وأدت إلى استبعاد تجاور الأرقام الفردية سواء :
1- الناتجة عن الزحاف في البحري
2- أو الناتجه عن اختفاء الأسباب الثقيلة في الكامل والوافر والخبب ( لم تختف في لهجة القاهرة )
خذ شطرا أو أ بيتا أو أبيات من الفصيح حاول نقل ذلك للنبطي وانظر ما يطرأ عليه
وودت ( تقبيل السيوف) لأنها = 1 3 3 2 2 3 1 3 3
ودّيتِ (تقبيل السيوف) لْإنها = ود دي تتق بي لس سيو فلْ إنْ نها = 2 2 3 2 2 3 2 2 3
إنه موضوع ممتع وربما مفيد . لعل أحدا ما يبدأ دراسة حوله.
لاحظ أن ما بين القوسين لم يتغير في النصين لخلوه من الأسباب الثقيلة.
يرعاك الله.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات