أستاذنا الفاضل
قال أحدهم يشكو الوحدة ، وليحافظ على الوزن :
لا كفوف ٌ تمحو دموع عيوني ...لا وجوهٌ تُرى بها الأنوار
2 3 2 2 2 3 1 3 2 ... 2 3 2 3 3 2 2 2

نوَّن (كفوفٌ) بالرفع ويمكنه القول ( كفوفَ) بالنصب دون تنوين

أريد طرح فكرة وجد الزحاف الجائز ليلبي المعنى البلاغي اللغوي . فما رأيكم ؟