كقاعدة عامة تسهل على الشاعر حركة الاسم بعد الاستثناء
ما بعد (غير) و ( سوى) الجر للإضافة.
ما بعد إلا منصوب للاستثناء وإذا كانت الجملة قبلها منفية فهي أداة حصر ويعامل الاسم بعدها حسب موقعه من الجملة ، وكأن إلا غير موجودة.
كقاعدة عامة تسهل على الشاعر حركة الاسم بعد الاستثناء
ما بعد (غير) و ( سوى) الجر للإضافة.
ما بعد إلا منصوب للاستثناء وإذا كانت الجملة قبلها منفية فهي أداة حصر ويعامل الاسم بعدها حسب موقعه من الجملة ، وكأن إلا غير موجودة.
واتقوا الله ويعلمكم الله
والله بكل شيء عليم
لا : لا النافية للجنس
طبيبَ : اسم لا مبني على الفتح في محل نصب
في : حرف جر
العروض : اسم مجرور بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بخبر محذوف تقديره موجودٌ
الرقمي صفة العروض مجرور مثله.
إلّا : أداة حصر
ضياءٌ : بدل مرفوع عن الخبر المخذوف ( أو عن محل لاطبيب - الابتدائية)-
(ضياءً): صفة لاسم لا منصوب مثله
ولا : الواو عاطفة ولا نافية للوحدة
شاعرٌ : اسم لا مرفوع
به : جار ومجرور متعلقان بخبر محذوف تقديره موجوداً
إلّا : أداة حصر
خشانَ : بدل الحبر المحذوف منصوب مثله
( خشانُ) : بدل (محل لا شاعر) الابتدائية أو صفة شاعر
في سائر الجمل الأخرى لها الإعراب ذاته باستثناء ضياء وخشان بعد (غير وسوى) فهي مجرورة كمضاف إليه
غير ضياءٍ ( خشانَ) تكون (خشانَ) مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
سوى ضياءٍ ( خشانَ) تكون (خشانَ) مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
ويجوز بعد سوى الرفع والنصب مثل أحوالها بعد إلا
التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 01-10-2016 الساعة 06:33 AM
واتقوا الله ويعلمكم الله
والله بكل شيء عليم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات