جاء في ( ص – 21)
" وأظهرت أن مفهوم الزيادة والنقص في الزحاف والعلة مفهوم إجرائي عملي، وليس حكما أخلاقيا ينتج عنه أن الجزء الناقص أقبح من الزائد أو العكس"

وهذا خلاف ما قد يشوب نظرة بعض أهل العروض إلى الزحاف والعلة من سلبية. وربما كان ذلك بتأثير المعنى اللغوي للعلة رديفا للمرض.

أنقل من الرابط:
http://arood.com/vb/showthread.php?p=85948#post85948




فكر الخليل يمثل تجلي فعل الإسلام في العقل العربي.
لم أجد في أي علم درجة من التناظر مع الإسلام كتلك التي أجدها بين علم العروض وبينه وذلك في عدة أمور
أهمية المبدأ، الحفظ والتفكير ، هدم كل منهما بمصطلحاته ، الجزئي والكلي ، وكثير غير هذا
أنظر إلى التشابه بين الأسباب من حيث أحكام زحافها وبين:

[الواجب] .... {المندوب } .....المباح ....}المكروه{ .... ]الحرام[

[ 2 ] ......{2}.................2 .............. }2{ ...........]2[

ولشرع الله المثل الأعلى.

على خلفية :

http://arood.com/vb/showpost.php?p=85941&postcount=78

ومنها :


2 = سبب قابل للزحاف يتساوى فيه الزحاف وعدمه كما في 3 2 3 حيث وجدت كما في البسيط والمتقارب ولو حسبت حالات الزحاف لوجدتها حوالي 50%
{2} = سبب يحسن زحافه كما في الخفيف 2 3 2 {2} 2 3 2 3 2 ( المعاقبة – جزا ) وكما في الاعتماد في الط
ويل المحذوف
[2] = سبب يجب زحافه كما في المقتضب ( المراقبة – وزا) وكما في مفاعلن في عروض الطويل
}2{ = سبب يستثقل زحافه كما في البسيط = 2 }2{ 3 2 3 }2{ }2{ 3 [2] 3
]2[ = سبب يمتنع زحافه كما في ضرب المتقارب 3 2 3 ]2[ 2