حقا فتلك صفحة الأستاذة مروة ولا تفتح إلا لأصدقائها.
فاتني ذلك فمعذرة . هذه صورة ما ورد.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي