النتائج 1 إلى 30 من 141

الموضوع: إعراب حرف من القرآن الكريم

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى : (أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنْ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لاَ يَرْجِعُونَ 31 يس)

    أَلَمْ :الهمزة للاستفهام والتعجب. كما اعتبرت للتقرير.
    يَرَوْا :فعل مضارع مجزوم بحذف النون والواو في محل رفع فاعل.
    كَمْ : خبرية (أو استفهامية) في محل نصب مفعول به لفعل أهلكنا.
    أَهْلَكْنَا :فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير نا ، والضمير نا في محل رفع فاعل.
    قَبْلَهُم : منصوب على الظرفية الزمانية ، متعلق بالفعل أهلكنا وهو مضاف والضمير هم في محل جر مضاف إليه.
    مِّنْ الْقُرُونِ :جار ومجرور متعلقان بالفعل أهلكنا, وجملة كم اهلكنا... في محل نصب مفعول به لفعل يروا,
    أَنَّهُمْ :حرف مشبه بالفعل والضمير (هم) في محل نصب اسمها.
    إِلَيْهِمْ : جار ومجرور متعلقان بالفعل يرجعون.
    لاَ يَرْجِعُونَ : لا نافية ، والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل والجملة في محل رفع خبر الحرف الناسخ
    .
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  2. #2
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ 32 يس)
    وقرئت في المتواتر (وَإِن كُلٌّ لَّمَا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ) بتخفيف (لَمَا)

    وَإِنْ : الواو استنافية أو عاطفة. (إنْ) حرف نفي بمعنى (ما) في قراءة تثقيل (لمَّا) التي تكون بمعنى (إلا) الحاصرة . وتعرب (إنْ) ناسخة مخففة في قراءة تخفيف (لمَا) حيث تكون اللام فارقة و (ما) مزيدة.
    كُلٌّ : مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة ، والتنوين دلالة الضمير المحذوف (كلهم).
    لَّمَّا : المثقلة بمعنى (إلا) عندما تكون (إن) نافية ويصبح المعنى (وما كلهم إلا جميع لدينا محضرون). وفي قراءة التخفيف (لَمَا) تكون اللام فارقة و(ما) زائدة ويؤول المعنى ( وإنْ كلُّهم لجميعٌ لدينا محضرون).
    جَمِيعٌ : توكيد (كلّهم) مرفوع، أو خبرها الأول .
    لَّدَيْنَا : لدى ظرف زمان أو مكان مبني على السكون في محل نصب متعلق بجميع وهو مضاف . و(نا) ضمير المتكلم على التعظيم مبني على السكون في محل جر بالإضافة.
    مُحْضَرُونَ : خبر مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض التنوين والحركة في الاسم المفرد.
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  3. #3
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى : (وَآيَةٌ لَّهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ 33 يس)

    وَآيَةٌ : الواو استئنافية، (آيةٌ) خبر مقدم مرفوع بالضمة الظاهرة.
    لَّهُمُ : جار ومجرور متعلقان بالخبر آية أو بصفة للخبر (آية ظاهرة لهم)
    الْأَرْضُ : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة.
    الْمَيْتَةُ : صفة للأرض مرفوعة مثلها.
    أَحْيَيْنَاهَا : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا) والضمير مبني على السكون في محل رفع فاعل والضمير الثاني (ها) مبني على السكون في محل نصب مفعول به. وأعربت جملة أحييناها حالية (للأرض المعرفة) كما أعربت صفة لأنها وصف لأي أرض ميتة غير محددة فعوملت معاملة النكرة.
    وَأَخْرَجْنَا : الواو عاطفة، (أخرجنا) كإعراب أحيينا.
    مِنْهَا : جار زمجرور متعلقان بالفعل أخرجنا
    حَبًّا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    فَمِنْهُ : الفاء عاطفة تفيد السببية وأعربت استئنافية، (منه) جار ومجرور متعلقان بالفعل التالي (يأكلون).
    يَأْكُلُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو ضمير الجمع في محل رفع فاعل.



    قال تعالى : (وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنْ الْعُيُونِ 34 يس)

    وَجَعَلْنَا : الواو عاطفة ، والفعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا) والضمير في محل رفع فاعل والجملة معطوفة على الجملة الفعلية السابقة (أحييناها).
    فِيهَا : جار ومجرور متعلقان بالفعل جعلنا.
    جَنَّاتٍ : مفعول به منصوب بالكسرة بدل الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم.
    مِن نَّخِيلٍ : جار ومجرور متعلقان بجنات.
    وَأَعْنَابٍ : حرف عطف والاسم (أعناب) معطوف على نخيل مجرور مثله.
    وَفَجَّرْنَا : حرف عطف، والفعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا) والضمير في محل رفع فاعل والجملة معطوفة على الجملة الفعلية السابقة (أحييناها).
    فِيهَا : جار ومجرور متعلقان بالفعل فجرنا.
    مِنْ الْعُيُونِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل فجرنا. وهما في محل المفعول به لفعل فجرنا والتقدير : (فجرنا فيها عيوناً)
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 12-22-2016 الساعة 10:12 AM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  4. #4
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (لِيَأْكُلُوا مِن ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ 35 يس)
    قرئت في المتواتر (.. وما عملت أيديهم...)

    لِيَأْكُلُوا :لام التعليل (لام كي) وهي حرف جر ونصب والفعل (يأكلوا) مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل.
    مِن ثَمَرِهِ : من حرف جر و(ثمر) اسم مجرور وهو مضاف ، وهما متعلقان بالفعل (يأكلوا) وهاء الضمير في محل جر بالإضافة.
    وَمَا عَمِلَتْهُ : الواو عاطفة ، و (ما) تصح نافية،- أو موصولية بمعنى الذي، أو نكرة موصوفة بمعنى شيء وتكون في حالتي الموصولة والنكرة في محل جر بالعطف على مجرور . (عملته) فعل ماض مبني على الفتح الظاهر والتاء الساكنة للتأنيث. وهاء الضمير في قراءة الجمهور في محل نصب مفعول به وهي محذوفة في قراءة الكوفيين (غير حفص) . وتعود على ما الموصولية أو الموصوفة ، وعلى تقدير إعراب ما يكون محل جملة (عملته) إما خبراً أو صلة موصول أو صفة.. والله أعلم
    أَيْدِيهِمْ :فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الياء منع ظهورها الثقل وهو مضاف وهاء الضمير في محل جر بالإضافة والميم علامة الجمع.
    أَفَلَا يَشْكُرُونَ :الهمزة للاستفهام الإنكاري والفاء عاطفة على محذوف أو تزيينية زائدة و (لا) النافية ، والفعل (يشكرون) مضارع مرفوع بثبوت النون والواو في محل رفع فاعل. والمفعول به محذوف لأنه معلوم وهو الله تعالى (أفلا يشكرون الله خالق هذه النعم). وربما تركت مطلقة للتنبيه على وجوب التحلي بصفة الشكر لمن كل من يقدم خيراً ، والله أعلم.
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  5. #5
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ 36 يس)

    سُبْحَانَ : مفعول مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة – لفعل محذوف، والتقدير (أسبح سبحان الله) ، وهو مضاف.
    الَّذِي : اسم موصول في محل جر مضاف إليه.
    خَلَقَ : فعل ماض مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الذي وهو الله تعالى.
    الْأَزْوَاجَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    كُلَّهَا : توكيد للأزوج منصوب مثله وهو مضاف والضمير (ها) في محل جر بالإضافة.
    مِمَّا : (= من ما ) جار ومجرور متعلقان بالفعل خلق.
    تُنبِتُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.
    الْأَرْضُ : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة لفعل تنبت. والمفعول به محذوف مقدر بضمير الهاء تنبته أو تنبت الأرض زروعاً.
    وَمِنْ أَنفُسِهِمْ : الواو للعطف و (من أنفس) جار ومجرور متعلقان بالفعل خلق. والضمير (هم) في محل جر بالإضافة. والعطف على جملة (مما تنبت..)
    وَمِمَّا : الواو للعطف و(مما) جار ومجرور متعلقان بالفعل خلق.
    لَا يَعْلَمُونَ : لا النافية والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون. و واو الجمع في محل رفع فاعل . والعطف على جملة (مما تنبت..).
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  6. #6
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (وَآيَةٌ لَّهُمْ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ 37 يس)

    وَآيَةٌ : واو الاستئناف أو العطف، (آية) خبر مقدم مرفوع بالضمة الظاهرة.
    لَّهُمْ : جار ومجرور متعلقان بالخبر المقدم.
    اللَّيْلُ : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة.
    نَسْلَخُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة ، وفاعله ضمير مستتر تقديره نحن للتعظيم يعود على الله تعالى.
    مِنْهُ : جار ومجرور متعلقان بالفعل نسلخ.
    النَّهَارَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة لفعل نسلخ. وجملة نسلخ منه النهار في محل نصب حال.
    فَإِذَا : الفاء للعطف، أو الاستئناف. (إذا) حرف للفجاءة لا محل له من الإعراب.
    هُم : ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
    مُّظْلِمُونَ : خبر مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم، والنون نائب عن التنوين والحركة في الاسم المفرد. والمعنى غمرتهم الظلمة أو دخلوا في الظلام.



    قال تعالى : (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ 38 وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ 39 يس)

    وَالشَّمْسُ : الواو للاستئناف أو للعطف. (الشمس) مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة.
    تَجْرِي : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل.
    لِمُسْتَقَرٍّ : اللام حرف جر يفيد بيان الغاية، ( مستقر) اسم مجرور بحرف الجر متعلقان بالفعل تجري.
    لَّهَا : جار ومجرور متعلقان بصفة (لمستقر مقدر لها) .
    ذَلِكَ : (ذا) اسم إشارة في محل رفع مبتدأ واللام للبعد والكاف للخطاب. والإشارة إلى دقة تقدير مسار الآيات ومواقعها.
    تَقْدِيرُ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة وهو مضاف.
    العَزِيزِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    العَلِيمِ : صفة العزيز مجرورة مثله أو بدل عنه . وقد تكون العزيز العليم صفتان لمضاف إليه مقدر (تقدير الله العزيز العليم).
    وَالْقَمَرَ : الواو للعطف ، (القمرَ) اسم منصوب بفعل مقدر يفسره ما بعده (وقدرنا القمرَ) ، وفي قراءة الرفع المتواترة ( والقمرُ) يكون محله مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة.
    قَدَّرْنَاهُ : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع (نا) الذي محله فاعل مرفوع ، وهاء ضمير الغائب يعود على القمر في محل نصب مفعول به.
    مَنَازِلَ : حال منصوب بالفتحة الظاهرة على تقدير مضاف (ذا منازل) ، كما أعربت كمفعول به ثان. أو منصوب على الظرفية بتقدير في منازل .( وبهذا السياق يمكن أن يكون منصوباً على نزع الخافض).
    حَتَّى : حرف غاية وجر
    عَادَ : فعل ماض تام مبني على الفتح الظاهر، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو واعتبره بعض النحاة ماض ناقص واسمه المقدر (هو) ، وجملة عاد بتأويل مصدر (بأن مضمرة بعد حتى) في محل جر بحرف الجر، وهما متعلقان بالفعل قدرنا ( حتى عوده..).
    كَالْعُرْجُونِ : الكاف حرف جر – العرجون اسم مجرور بحرف الجر متعلقان بالفعل عاد. وهما في محل نصب حال (عاد عرجوناً) كما أعربت الكاف كاسم بمعنى (مثلَ) ويكون محلها حال منصوب بالفتحة الظاهرة إذا اعتبرت عاد تامة، ويكون محلها خبر عاد الناقصة منصوباً وهو مضاف. ( العرجون ) مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
    الْقَدِيمِ : صفة العرجون مجرور مثلها .

    قال تعالى: (لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ 40 يس)

    لَا الشَّمْسُ : لا النافية ، (الشمس) مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة
    يَنبَغِي : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة منع من ظهورها الثقل.
    لَهَا : جار ومجرور متعلقان بالفعل ينبغي.
    أَن تُدْرِكَ : حرف مصدري ونصب ، والفعل المضارع منصوب بالفتحة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر (هي) يعود على الشمس وتأويل أن تدرك (إدراكُ) في محل رفع فاعل للفعل ينبغي. والجملة (ينبغي لها..) في محل خبر المبتدأ.
    الْقَمَرَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    وَلَا اللَّيْلُ : الواو للعطف و لا النافية و الليل مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة.
    سَابِقُ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة وهو مضاف.
    النَّهَارِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    وَكُلٌّ : الواو للعطف ، (كلٌّ) مبتدأ مرفوع لأن التنوين ينوب عن محذوف مضاف إليه (كلهم).
    فِي فَلَكٍ : جار ومجرور متعلقان بالفعل يسبحون.
    يَسْبَحُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو في محل رفع فاعل، وجملة يسبحون في محل خبر مرفوع للمبتدأ (كلّ).
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 12-26-2016 الساعة 12:06 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  7. #7
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى : (وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ 41 يس)
    قرئت في المتواتر (ذرياتِهم) على الجمع.

    وَآيَةٌ : الواو للعطف أو الاستئناف، (آية) خبر مقدم مرفوع بالضمة الظاهرة.
    لَهُمْ : جار ومجرور متعلقان بالخبر أو صفته (واضحة).
    أَنَّا : حرف مصدري ومشبه بالفعل والضمير (نا) في محل نصب اسمه.
    حَمَلْنَا : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا) والضمير في محل رفع فاعل.
    ذُرِّيَّتَهُمْ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة، وفي قراءة الحمع (ذرياتهم) منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم، وهو مضاف والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه والميم علامة الجمع.
    فِي الْفُلْكِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل حملنا.
    الْمَشْحُونِ : صفة الفلك مجرور مثله
    .


    قال تعالى: (وَخَلَقْنَا لَهُم مِّن مِّثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ 42 يس)

    وَخَلَقْنَا : الواو للعطف ، والفعل ماض مبني على السكون والضمير (نا) في محل رفع فاعل.
    لَهُم : جار ومجرور متعلقان بالفعل خلقنا.
    من مِّثْلِهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل خلقنا ، وضمير الهاء في محل جر مضاف إليه.
    مَا : اسم موصول بمعنى الذي ، أو نكرة موصوفة بمعنى شيء في محل نصب مفعول به.
    يَرْكَبُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو في محل رفع فاعل .والمفعول به ضمير محذوف مقدر (يركبونه) يعود على ما. وجملة يركبون صلة الموصول لا محل لها ، أو صفة النكرة الموصوفة (شيء مركوب)


    قال تعالى: (وَإِن نَّشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيخَ لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنقَذُونَ 43 إِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ 44 يس)

    وَإِن : الواو للعطف أو الاستئناف، (إنْ) أداة شرط جازمة
    نَّشَأْ : فعل مضارع مجزوم لأنه فعل الشرط وعلامة جزمه السكون الظاهر.
    نُغْرِقْهُمْ : فعل مضارع مجزوم لأنه جواب الشرط وعلامة جزمه السكون الظاهر والفاعل ضمير مستتر (نحن) ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به والميم علامة الجمع.
    فَلَا صَرِيخَ : الفاء للعطف و (لا) نافية للجنس ، (صريخ) اسم مبني على الفتح في محل نصب اسم لا . وخبرها محذوف مقدر (منقذٌ).
    لَهُمْ : جار ومجرور متعلقان بخبر (لا).
    وَلَا : الواو عاطفة و لا النافية لا عمل لها
    هُمْ : ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ
    يُنقَذُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون مبني للمجهول . والواو في محل رفع نائب فاعل.
    إِلَّا : للحصر و أعربت للاستثناء
    رَحْمَةً : مفعول لأجله في حالة (لا) للحصر ومستثنى منصوب في حالة (لا) للاستثناء. وأعربت مفعولاً مطلقاً لفعل محذوف ، وإسماً منصوباً على نزع الخافض.
    مِّنَّا : جار ومجرور متعلقان برحمة أو صفتها (نازلة).
    وَمَتَاعًا : الواو للعطف ، (متاعاً) معطوف على رحمة منصوب مثلها
    إِلَى حِينٍ : جار ومجرور متعلقان بــــ (متاعاً) أو صفتها (ممتداً). أي إلى الموت.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 12-28-2016 الساعة 05:04 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط