الحقيقة أن القصيدة ( لو ) قلنا حدث فيها صناعةً( بعض ) الألألفاظ، فإن المعاني أتت بعكس ذلك ..
ما يجعلني مطمئنًا ما يلي:
1/ ما سمعها أخدٌ ( غيركما ) إلا أثنى على ترابط الألفاظ بالمعاني وترابط المعاني بعضها ببعض ..
اذهب إلى تويتر وشاهد تعليقات من لا يعرفونني!
2/ أن كلمة ( الصنعة ) فضفاضة، وغالبًا ما توافق الهوى وتدخل في الفهم الأيديولوجي ..
3/ الشرح حول القصيدة يعطي بعض المتلقين انطباعًا من هذا القبيل ..
ولو طرحت بدون شرح وتعليق لكان الموضوع بالنسبة لكما مختلفًا.
4/ أنا ناقد وشاعر وعروضي، أكره التكلف والصنعة الركيكة، وأجد فيها انسيابًا عجيبًا، بل إني استلذّ بقراءتها وسماعها.
5/ جميع ألفاظها وتراكيبها من البيئة.
6/ الصور الشعرية فيها ترتبط بالمخيّلة والتفكير السليم.

أشكر مداخلاتكم ..