32. وهبت لها ما حازه الجيش كلَّه
وروحيَ سكرى، والفؤاد وعقله
وسلّمت في أدبٍ كما يفعل الحرّ
ورحت ولم يكشف لأبياتها ستر


أستاذي،
يصعب علي التنسق
فعذرا