هههه..
كأن أحمد شوقي حشرنا في زاوية، فكان لا بد ان نتلاقى هناك.
الحقيقة، بالنسبة لمخزوني: لا بد.
بالنسبة لأستاذي، شطحاتك لا حدود تحدها.

شكرا لجمال روحك