عرض للطباعة
كتبت هذا النص كخاطرة في احدى المنتديات
وبعد ان قرئتها وجدت انها ببعض التحويلات يمكن ان تصبح قصيدة وهي اقرب للرجز
المطلوب المساعدة في تحويلها لقصيدة
---
جئتُ اليومَ مُبتسماً أنادي حزناً جاثماً فينا ، جئتُ وعروبتي تبكي أيا ذا الحُزن يكفينا ، مات الأمس مُبتسماً فجاء اليوم ينعينا وانا وطفولتي بعنا هموم الأرض فإذ بالأرض تُغرينا
يا أرضاً تُغربنا تُعذبنا وتُشقينا تعالى أقرئي حرفي فحرفي ليس من طينٍ وهمي بات يُدميني وأنا العربي لو أصبح فلا أُمسي وإن أمسي فهل أصبح
لعيونك استاذ احمد على الوافر المقفى .بحر الصخر النبطي
اجيك بوجه متبسم انادي
حزن جاثم عليك وبان فينا
اجيلك حي الاقي الحزن بادي
كفايه يا الحزن والله اكتفينا
يموت الأمس متبسم وهادي
يعيش اليوم متحسف علينا
وانا وطفولتي بعنا السهادي
وهموم الأرض دسناها وعدينا
وإذ بالأرض تغري كل هادي
تغربنا وتتعذبنا وتدينا
تعالى أقرئي بحروف ضادي
فحرفي ليس من ماءٍ و طينا
وهمي بات يُدمي لي فؤادي
وأنا ابن اليعربي الممسي حزينا
و لو أصبح تمسيني الاعادي
وقد أمسي وقد اصبح دفينا
وسلامتك:وب:
بالفعل روعة
كاني اراها للمرة الاولى
ليحفظك الله استاذتي
الله الله ، على الرّوعة
يعطيكم ألف عافية ، مبدعين
... وكانت شاعرتنا نادية حسين الأشطر في التحويل على غير ما توقع أستاذ أحمد فلا هي على وزن الرجز ولا هي من الشعر الفصيح. ولكنها قصيدة نبطية تحمل بصمةَ شاعرتها ولوأنها من وحي خاطرتك:a43: :وح:1اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه حسين
بالفعل دوماً الاستاذة نادية متميزة
فهي الان رمز من رموز النبطي وكلنا نفخر بذلك