أعرف أن منتداكم أدبي أتمنى أن يتسع لهذا الموضوع وإن رأيتم حذفه فالأمر لكم
تكرم الأمم عظماءها خاصة من ضحوا في سبيلها.
أمس وافق مرور 92 على وفاة عظيم من عظماء هذه الأمة ضحى بنفسه في سبيلها، وانتقل إلى رحمة الله في سجنه 10/2/1918
صاحبته حملة التشويه في حياته وبعد مماته.
فلنذكره ولنترحم عليه. ولنتذكر هذا البيت الذي يلخص حال أمتنا في من كثير ممن تكرمهم وتحيي ذكراهم
كعنز السوء تنطح عالفيها ..... وترغب في نصال الذابحينا
( يارب أيها الملك القهار إنني لا أحب غيرك ، وانت عزيز لا يماثل عزك وعظمتك شي في الكون )
( يارب أيها الملك العظيم خذ بيدي وأرحمني في هذه المصيبة التي اجتازها فإليك أشكوا بثي وحزني واستغيثك يا أرحم الراحمين فأغثني)
The poetry translates,
My lord I know you are the Dear One (Al-Aziz) ... and no one but you is the Dear One
You are the One, and noting else
My God take my hand in these hard times
My God be my helper in this critical hour
ما هو بالأزرق ترجمة لشعره، والباقي ترجمة للسان واقع الحال الحال
ما هو بالأزرق ترجمة لشعره، والباقي ترجمة للسان واقع الحال الحال
ربّاه أنـت الواحـد القهـارلسـواك لا تتوجـه الأنظـارُالحق أنت، وما سواك فباطلٌومصيره مهما عـلا ينهـارُربّاه خذ بيدي فإن مصيبتـيجللٌ وليس سواك لي أنصـارُقد صنت للإسلام درّة تاجـهولذا تألّـب ضـدّيَ الثـوّارُحِفْظ الجليـل أمانـةٌ أدّيتهـاأبغي رضاك، لغيريَ الدينـارُهـدّوا خلافتنـا بقوميّاتـهـموغدا عليهـم يجثـم الكفّـارُوكأنني ببلادنا قـد شطـرتفي كل شطر يحكم الشطّـار"خاقان" لا ترضى به ألقابهـمبوجوههم لا يقبل "...طـارُ"وكأنني بالقدس تحت حرابهمسقطت، وتُسْتجدى بها الأشبارُوكأن من أبنائها مـن باعهـابخسيس كسْبٍ بئسما التجّـارلم يعرفـوا لله حرمـة دينـهفالربّ عندهم هـو الـدولارُزكموا الأنوف فضائحا وخيانةًبفسادهـم تتحدث الأخبــاروبذا استحقوا إسمهم بـجدارةٍفلبئس تسمية لهم ثـــوّارُمن لم يُدنْ لله فـي أحكامـهحـق عليـه مذلّـة وشنـارُإني أرى ليلا طويـلا قادمـابدمائنا تجـري بـه الأنهـارُلكنّ وعـد الله نصـرة دينـهبعد انجياب الليل ثـمّ نهـارُبخلافة نهـج النبـوّة نورهـاوالله مـوفٍ وعـدهُ الجبّـارُفإذا ذكرتم سيرتي فترحّمـواوجزيتم بالخيـر يـا أخيـارُ
يرحم الله الشاعر عبد الرحيم محمود ( والد الطيب عبد الرحيم) القائل لدى استقباله الأمير – آنئذ - سعود بن عبد العزيز يرحمه الله لدى زيارته للمسجد الأقصى 14/8/1935
يا ذا الأمير امـام عينـك شاعـرضمت على الشكوى المريرة أضلعهالمسجد الأقصى. أجئـت تـزورهأم جئت من قبل الضياع تودعـه؟حـرم تبـاح لكـل أوكـع آبـقولكـل أفـاق شـريـدٍ أربـعـةالطاعنـون. وبوركـت جنبـاتـهأبنـاؤه، أعظـم بطعـن يوجعـهأبنـاؤنا، أعظـم بطعـن يوجعـهوغداً، وما أدنـاه لا يبقـى سـوىدمـعٍ لنـا يهمـي وخـد نقرعـهويقرب الأمـر العصيـب أسافـلعجلـوا علينـا بالـذي نتوقـعـهقرم تضل لـدى السـداد حصاتـهويسيطر العادي عليـه ويخضعـهصح يا أمير بـه فربـت صيحـةمن فيك تجدي ان تشـاء وتنفعـهسل سادني الأقصى: أقـوم مجمـعفي الخرب أم متنافـر لا تجمعـهسل سادني الأقصى: أيعهد لامرىءعهـد أمـام الله ثــم يضيـعـهشكـوى وتحلـو للمضيـم شكاتـهعند الأميـر وأن ترقـرق أدمعـهسر يـا أميـر ورافقتـك عنايـةنجم السعود وفي جبينـك مطلعـة
المفضلات