أستاذنا القدير خشان
أعزائي أساتذة وطلاب العروض الرقمي
هاقد عدت إلى مقعد الدراسة لأواصل نثر بعض الحصى البيضاء على شاطئ الدورة السادسة،
لعلها تستحيل نوارساً تلامس أيديكم وأعينكم يامَن سبقوني إليها وأكملوا مشوار الرقمي بدوراته الثمانية..
أرجو أن تتابعوا معي كما أتابع معكم للتواصل الجميل وإثراء المعرفة لمن يرغب بذلك فقط.
شكراً لكم سلفاً أساتذة وطلاب علم وإبداع.
المفضلات