نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ما شاء الله أستاذي
هذه الدراسة رائعة وتفتح المجال للمقارنة والتفرد.
أنت أعلم أستاذي أن المنهاج العلمي لا يزال مفقوداً عند الكثير من العروضيين ،
في مقدمة كتاب (موازين الشعر العربي باستعمال الأرقام الثنائية ) لـ محمد طارق الكاتب

قال د. إبراهيم السامرائي:-
(لقد عرفنا في كتب طبقات اللغويين والنحويين جمهرة كبيرة من العلماء في مختلف العصور ممن عنوا بالعربية نحوا وصرفا وأدبا ولغة، ولكن طائفة قليلة من هذا المجتمع العظيم ممن عرف عنه عنايته بالعروض.
وللقارئ أن ينظر في طبقات اللغويين ليرى أن جمهرتهم نحوييين ولغويين وأدباء ولكن العروضي بينهم قليل ،وأكبر الظن أنهم تحاموا هذه المادة اللغوية لما خبروا من ثقلها وصعوبتها.

سؤال هنا :
صعوبة هذا العلم، أدت إلى البحث في أعاريض الأعاجم،
وتكييف العروض العربي عليها؟!