أستاذتي

أكرر هنا ما قلته في ذلك الرابط:


أن يقيم الأعضاء الناحية الفنية والأدبية فهذا شأنهم وافقناهم في تقويمهم أو اختلفنا معهم.

أما أن لا يمكن الشاعر من إكمال قصيدته فأمر لا يليق.

أما الكارثة فهي اعتراض أحد الحكام على وحدة القافية بين (ريانا ) و (بستانا). والكارثة المضاعفة أن يحذو حكم آخر حذوه في هذا الأمر. وأن لا يصحح حكم آخر الخطأ.

يعلم أي دارس للقافية أن القافية سليمة عند الشاعر.

يا أهل الرقمي أعرفتم قدركم ؟

ورأيي الشخصي أن القصيدة صالحة للمسابقة وأن الحكام تحاملوا على قائلها.

يا عيب الشوم .