اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه حسين مشاهدة المشاركة
لعيونك استاذ احمد على الوافر المقفى .بحر الصخر النبطي

اجيك بوجه متبسم انادي
حزن جاثم عليك وبان فينا

اجيلك حي الاقي الحزن بادي
كفايه يا الحزن والله اكتفينا
يموت الأمس متبسم وهادي
يعيش اليوم متحسف علينا
وانا وطفولتي بعنا السهادي
وهموم الأرض دسناها وعدينا

وإذ بالأرض تغري كل هادي
تغربنا وتتعذبنا وتدينا

تعالى أقرئي بحروف ضادي
فحرفي ليس من ماءٍ و طينا

وهمي بات يُدمي لي فؤادي
وأنا ابن اليعربي الممسي حزينا

و لو أصبح تمسيني الاعادي
وقد أمسي وقد اصبح دفينا

وسلامتكنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
... وكانت شاعرتنا نادية حسين الأشطر في التحويل على غير ما توقع أستاذ أحمد فلا هي على وزن الرجز ولا هي من الشعر الفصيح. ولكنها قصيدة نبطية تحمل بصمةَ شاعرتها ولوأنها من وحي خاطرتكنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي