لأستاذي وأخي سليمان ابو ستة موضوع مفيد عن القافية.
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=76904
لأستاذي وأخي سليمان ابو ستة موضوع مفيد عن القافية.
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=76904
موضوع شيق أستاذي
جعلني أسجل في الفصيح
فأنا بجوارك الآن هناك مع المتواجدين
غنم من جاورك حفظك الله
بارك الله فيك .....
لكن أستاذي خشان لماذا هناك الأستاذ سليمان اعتبر الروي (الكاف) في الأبيات الأولى؟ ثم غير الإجابة في المشاركة 5 وقال أن الدال هي الروي, وهل يصلح حرف الكاف وصلا؟
أستاذي الكريم
إليك تعليقي الذي ذكرته في منتدى الفصيح، وأرجو أن تطلع على موضوع المؤازرة
http://arood.com/vb/showthread.php?p=57438#post57438
في كثير مما تفضلت به أستاذي مجال لتعدد وجهات النظر.
إليك مع التصرف ما ورد في كتاب القوافي للتنوخي ( ص ص 90 – 91 )
1- وتكون هذه الهاء رويا إذا سكن ما قبلها كما بيت الشعر :
أموالنا لذوي الميراث نجمعها .... ودورنا لخراب الدهر نبنيها
وقد أجمِع على أن الواو يجوز أن تعاقب الياء هاهنا ، فلو كانت الياء رويا لما جاز تغييرها. وقد ذهب إلى أنها الروي بعض أهل العلم.
2- ورد لدى نشوان ص4/ب س 1: 5
" وروى أبو الحسن أن أبا إسحق سئل عن الروي في قول أبي عبيدة :
ميلوا إلى الدار من ليلى نحييها فزعم أنه الياء فروجع في ذلك فلم ينتقل عنه
3- قال الشيخ أبو العلاء : وإن ما ذكره [من] ذلك [ أي أن الروي الياء] نعيبه عليه لأن مذهب الخليل والطبقة التي بعده أنــ[ـه] الهاء [ أي الروي الهاء] وأن الروي الساكن [ أي لو اعتبرنا الياء الممدود رويا] لا يكون بعده وصل.
***
أطرح التعميم التالي لمناقشته
ما بعد الواو والياء الممدودتين هو الروي باعتبار الياء والواو ردفا لما بعدهما ويجوز تعاقبهما في ذلك.
أهلوكما تأتي مع أهليكما فالكاف هنا الروي .
الألف لها ذات الحكم إلا أن تحتمل أن تكون تأسيسا فيقدم هذا الاعتبار .
ربما يكون في مفهوم المؤازرة ما يلقي ضوءا على الترجيح في حال الاختلاف.
http://www.alfaseeh.com/vb/showthrea...C4%C7%D2%D1%C9
***********
وماذا لو أشركنا الذائقة مع الأحكام النظرية في الحكم على أبيات ابن الرومي في الحالات الثلاث التالية للبيت الثالث . أسوق هذا كتفكير بصوت عال وللبحث في الشعر العربي عما يدعم الاحتمالين ب، جـ
**
ماذا لو حرفنا البيت الثالث :
أيها الأعور لم جشمتني * أن أشق الرمس عن والدتك
بئسما بدلتها في لحدها * بالذي رجّته من عائدتك
أ - إن تكن ثبّجت شعري ظالما * فرماك الله في واحدتك
ب - إن تكن ثبّجت شعري ظالما * فغدت مقروحة ً واحدتُك
جـ - إن تكن ثبّجت شعري ظالما * فرماك الله في أنشودتِكْ
بظلام تسلم الكفّ له * أبد الدهر إلى قائدتك
أ – إعتبار الروي الدال واعتبار الألف تأسيسا لا يفترقان
ب- إن جازت (ب) فالروي الكاف ، ويجوز معها القول ( يستنهضك )
جـ - إن جازت (جـ) فالروي التاء ويجوز معها القول (في نظرتك )
يرعاك الله.
بارك الله فيك أستاذي ....
لماذا اعتبرنا الروي الكاف في (ب), كمأنه كيف تجوز يستنهضك وقد تغير الروي؟
قلت ( إن جاز ) ولم أجزم بجواز أو عدمه. وهي مطروحة للبحث عساه يوصل إلى تصور أفضل.
وما ذكرته هو مجرد إشارة إلى مسار البحث.
لا يساعدني الظرف حاليا للبحث. ومتى أمكنني فسأبحث وأوافيك إن وجدت شيئا بهذا الصدد.
وهذه حالات نادرة في الشعر العربي على حال.
سلمت أخي وأستاذي الكريم.
شكرا, وجزاك الله خيرا
هل من مراجع أستاذي خشان في مثل هكذا موضوع حتى نستفيد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات