سلمت استاذي الكريم
إليك تعليقي :
( وطيفك حاضرٌ ) بمثابة باب ،
إذا أقفل على ما إلى يمينه أدى إلى الإحساس بوطأة الغياب التي تضفي على حضور الضيف تلهفا يزيد تلك الوطأة فيرتفع المؤشر.
فإذا فتح على ما إلى يساره هبت نسائم تريح النفس فينخفض المؤشر.
يرعاك ربي.
المفضلات