أستاذنا وشاعرنا وأديبنا الفاضل د . ضياء الدين
إنه لشرفٌ لي أن تصوغ لي بيتاً وقد أعجبني حقاً الثاني
ولكنه جال بخاطري قبل أن اقرأ الأبيات التي من اقتراحك بيتاً آخر
وأحسست أنه لامس المعنى الذي كنت أقصده أكثر من البيت الذي كتبته في القصيدة
شكراً لكَ لأستاذي الكريم بارك الله فيكَ وفي عملك
المفضلات