شكرًا أستاذ عسيلة لحسن
على ردك ورسالتك الكريمان
لأنهم من كريم ومن تراب كريم
وأعذرني لأني كنت ولازلت
مشغول بعهدي الجديد
إن شاء الله وسيكون لكم منه
حظ طبعًا ... ولكني أتحقق
من نظراتي و لا أريد التسرع
***
تحياتي لردكم الفاضل .
شكرًا أستاذ عسيلة لحسن
على ردك ورسالتك الكريمان
لأنهم من كريم ومن تراب كريم
وأعذرني لأني كنت ولازلت
مشغول بعهدي الجديد
إن شاء الله وسيكون لكم منه
حظ طبعًا ... ولكني أتحقق
من نظراتي و لا أريد التسرع
***
تحياتي لردكم الفاضل .
أشكرك أستاذي خشان محمد خشان
و أصارحك أني عند كتابتي لردي
لأخي لحسن توقفت عند تلك النقطة
وكنت قبل أن أعرف أن النصب كذلك
كما الجر ... كنت أستعمل فطريًا " ألفًا "
وحتى عندي قصيدة قديمة " الكتاب الوجيد "
بالألف في " ليلتي " وبالياء وكسر لقافيتي
عند " منتدى عاطف الجندي " ولم أستسغ
الياء ... وبحث ـ أذكر ـ عنها فوجدت فيها
خلاف بين الخليل و سيبويه و العمالقة
ولكني أفضل " الألف" ... لأني حقيقة الأمر
درست أن الجمع المختلط مذكرًا ...
و:
الرد : مذكر
الرسالة : مؤنث
وأردت أن يكون الكرم نعتًا لا حال ...
ثم أتى الجر ...
فالصيغتين مقبولتين ... لكن بلاغتي أوفر
للأخ عسيلة لحسن.
والحمد لله ربِّ العالمين .
و ربما ما خالج شعوري عند قرأة رسالتك
آية من سورة يوسف عليه السلام :
بسم الله الرحمن الرحيم
" يوسف أيها الصديق أفتنا في سبِعِ بقراتٍ سمان يأكلهنَّ سبعٌ عجاف وسبعٌ سنبلات خضرِ وأُخرٌ يابسات " صدق الله العظيم.
أظن أنني أوفيت أستاذي الكريم ... ولم أدخل التقنينات بعد .
***
تحياتي لك أيها الكريم و أخي محمد.
التعديل الأخير تم بواسطة عبد القادر بن قنود ; 03-24-2012 الساعة 12:30 PM
أشكرك أخي حازم الحيسوني
ونحن لا نتكلم على البنية للكلمة بل ما طرأ عليها في الجملة ... وأن الجمع المختلط أصلا مرفوع
قبل أن تكون الجملة الإسمية في دور نحوي كإضافة بالجر أو محل تفعيل ...
أما عن قولك " ا " من أصل الكلمة فهذا لا أساندك فيه...
إذ نرى هنا : صيغة المبالغة " فَعَّال" مخففة " فَعَال " أتت كصيغة الجمع " فِعَال"
و الأمر يعود إلى إشكالية الإتجاه ...
عِنَبٌ ... عِنابٌ .... عَنَابُ ... عنَّابُ
حسب فهمي :
عِنَبُ : اسم جامد
عِنَابُ : أحد جموعها أو أن نقول أعنابُ
عَنَابُ : اسم لمن يقوم على جمع العنب مثلا .
عنَّاب : نفسه عَنَابُ ولكن هنا توكيد أو شدة في هذا الفعل أي عمل جمع العنب.
***
أي أنَّ الله سبحانه وتعالى كان حتى في كل هذه السنوات رحيمًا بعباده و إن كانوا في ضلالة
و أجزم ذلك لأنه الرحمن الرحيم ... والنحو الكمي أفصح تحليلا وأقرب قيلا.
***
تحياتي .
التعديل الأخير تم بواسطة عبد القادر بن قنود ; 03-24-2012 الساعة 05:43 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المفضلات