تمنيت لو أن الشاعرة أبقت بيتها على حالته الفطرية الأولى :
وتحت الشمس سلقتهم رمال
كنا إذن كسبنا شاهدا آخر على تثقيل الوتد في بحر الوافر، يضاف إلى شاهدي بيرم التونسي في بحر البسيط:
الاوله في الغرام والحبّ شبكوني
والثانيه بالإمتثالْ والصبرِ أمروني