معذرة استاذي الكريم

فقد اختل حاسوب المكتب فكانت تلك الطلاسم.

الحق معك في كل ما تفضلت به سواء لجهة الأصوب أو الأَولى

ما رأيك :

هَذا ابْنُ فَاطِمةٍ أتجهلهُ ؟ .....وبجَدّهِ رُسُلُ الهدى خُتِمُوا

وأنتظر اقتراحك البديل في الملاحظتين اللتين سبقتا، علما بأني في أمر منْه - و أعتقد أنه يسعنا في تمرين عروضي ما وسع البحتري في قوله:

وتماسكت حين زعزعني الدهــ........ــر التماسا منه - و لتعسي ونكسي

مع أن رأيك هو الأولى والأحوط كما قدمتت، فإن وجدت صياغة تحقق ذلك فأرجو أن تتكرم بها.
والله يرعاك