صح بدنكِ .. ولا أهانكِ الله أختاه ..
وكم أنا سعيد ان نالت هذه القصيدة
إعجابكِ يامن أهديتِ لي هذا البحر الطربي
الجميل حقيقة ..
وسوف أقوم بنشره باسمكِ في كل مكان
تقديرا لكِ شاعرتنا الكريمة
وأرحب بعودتكِ دوما شاعرتنا الكريمة ..
ولكن لا حاجة للتقطيع .. فأنتِ شاعرة من ذهب
و أوزانكِ من ذهب أيضا
تنورة الصفحة وصاحبها بمروكِ الزاهر العاطر
الذي أضاف على القصيدة البيت الأخير
رعاكِ الله وبارك في دنياكِ
المفضلات