المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان أحسنت الزّهرُ بعطره شذا عندكُمُ (و) في روعته كأنه مثلكم (و) والماء بطهره حكى طهركمُ و الطّـيرُ بغصـنه تغنّى بِكُمُ لنا أن نسمي هذا مشطور الدوبيت لأن القافية ( بما فيها الروي ) ذاتها في كل شطر جزاك الله خيرا ، أستاذنا الفاضل ، و كلّ عام و أنتم في رضا الرّحمن
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى
المفضلات