عبير -6

حسب الموسوعة الشعرية هذه الأبيات لـِ

لطيفة الحدانية
? - ? هـ / ? - ? م
لطيفة الحدانية.
شاعرة عباسية.
تزوجها ابن عم لها وولعت به ولعاً شديداً، ولكنه ما لبث أن مرض مرضاً عضالاً أودى بحياته.
فغمرها حزن شديد، ورثته بأبيات.

والبيت موضوع النظر ، ورد كما ذكرته الأستاذة عبير

ملاحظة الأستاذة إباء صحيحة، وأرى للبيت وجهين:

أولهما


أَهابُكَ إِجلالاً وَ(إن) كنتَ في الثرى .... وَأَكره حقّاً (إن) يسؤكَ مَكاني

وثانيهما

أَهابُكَ إِجلالاً وَإن كنتَ في الثرى .... وَأَكره حقّاً أَن يسوكَ مَكاني

حذف همزة يسوءك وجعلها يسوك ولا أدري مدى صحة هذا لغويا، وربما جاز للضرورة الشعرية.

[((إباء العرب))]

حسب الموسوعة الشعرية هذه الأبيات لـِ

لطيفة الحدانية
? - ? هـ / ? - ? م
لطيفة الحدانية.
شاعرة عباسية.
تزوجها ابن عم لها وولعت به ولعاً شديداً، ولكنه ما لبث أن مرض مرضاً عضالاً أودى بحياته.
فغمرها حزن شديد، ورثته بأبيات.

والبيت موضوع النظر ، ورد كما ذكرته الأستاذة عبير

ملاحظة الأستاذة إباء صحيحة، وأرى للبيت وجهين:

أولهما


أَهابُكَ إِجلالاً وَ(إن) كنتَ في الثرى .... وَأَكره حقّاً (إن) يسؤكَ مَكاني

وثانيهما

أَهابُكَ إِجلالاً وَإن كنتَ في الثرى .... وَأَكره حقّاً أَن يسوكَ مَكاني

حذف همزة يسوءك وجعلها يسوك ولا أدري مدى صحة هذا لغويا، وربما جاز للضرورة الشعرية.

أستاذنا خشان موسوعة متحركة نجدها حين نفتقدها
شكراً