نظـرت بصـمتٍ بالعيون تعجّباً ... أكْـمَـلْـتُ لا أرضى أنا بسـواكِ
قـالـت تـُُسـاءلنى ومنها لهفةٌ…من أنت؟ قلت أنا الذى يهواكِ
كـلّى لبعضى فى هواكِ معذّباً ... فـلـتـرحمى ولتعطفى برضاكِ