شكرا أستاذ حماد
تمتعنا بألحانك

خطر لي: أيظن أني لعبة بيديه


وقد بعثت يوما على البريد الالكتروني بشكل مضحك مغناة
بالأسلوب العراقي والسوداني
إن وجدتها سأرفقها.

شكرا لجمال روحك