راحت تميس كما تشاء ظنونه .... في لوحة نضحت هوىً ودلالا

ومضى يهيم كما يشاء خياله .... زادته ذكراها شجىً وخبالا

لو أنها نظرت إليه لهالها .... خدٌّ تضرجه العيون بِلالا

ماشاء الله أستاذي خشان
راااااااائعة قصيدتك
دام هذا الرقي وهذا الحرف النابض بالإحساس