تحية لك أستاذتي حنين

عندما ترتقي النفس يرتقي نتاجها .

هنا قصتان تشيان برقي تعبيرك عن تجربتك الإنسانية.

أسأله تعالى أن يزيدك إيمانا وعزيمة وأن أراك يوما تصعدين ذلك الدرج قفزا.

أدعو المشاركين الكرام إلى تشعير القصة الأولى بالتسلسل يعني اقتضاف فقرة موالية لما تم تشعيره.

ولا بأس من تكرار التشعير لذات الفقرة، مع ملاحظة وحدة الوزن والقافية لتكون المحصلة قصيدة مهداة إليك من أهل الرقمي ،

1- الفقرة :

كنت اتوق للقاء الصديقات
كنت متحمسة كثيرا للقاء الصديقات. طلبت من مِيرَة الشال المكتوب عليه:
غزة، نصرك عيدنا.
قلت : سألبسه لكرسيي المتحرك.
لبت لي طلبي. أحضرت الشال.. ونسيتُ ونسيتْ ان الكرسي بقي عندهم في السيارة.


التشعير :


إلى لقاء صديقاتي تعمّدني ....شوق عظيمٌ وبعض الحال أقعدني

فلتعطني الشال إني سوف أُلْبِسُه ..... كرسيَّ نقليَ والنسيان أربكني

نسيته، لست أنسى غزة أبداً .... فخري بشالٍ على كتْفي يوشّحني