أستاذي خشان،
العنوان كديدنه معي في الموقع يقلب إلى لغة خنفشارية، فألوذ إليك على عجل لتسعف كلماتي.
كلماتي ما هي إلا قصاصة نثرية ارتقت معك فصارت قصة
ثرية.. ثرية.. ثرية.. بحضورك ورضاك


عزيزتي ثناء
سعيدة أنا كثيرا لأن حرفي قد أعجبك، فشهادة أستاذتي ثناء ليست كأي شهادة!
وبالنسبة لسؤال: هل النهاية مفتوحة؟
هي مفتوحة على كل جديد في حياتي، ومتواصلة ما اتصلت الانفاس ولبتها الأصابع.

شكرا لجمال روحيكما