حيا الله أستاذتي
هناك اعتباران في تصنيف الأمور عامة والحكم عليها. وحيث ترد كلمة الحكم يرد المقياس.
إعتبار شخصي بمقياس شخصي
واعتبار عام بمقياس عام متفق عليه.
وقد يكون بينهما مقياس فئوي يحص طائفة أو فئة.
وليتضح الأمر في العروض تأملي مدلول ذلك القول في ما هو أهم منه بكثير.
وبالمناسبة أتمنى أن تقرئي موضوع المنهج واللامنهج:
http://sites.google.com/site/alarood/d1
والله يرعاك.
المفضلات