أرجو أن تقرئي كيف أن 2 2 2 تأتي من 2 2 3 في آخر العجز 2 2 3 تأتي في آخر الرجز وآخر مجزوء البسيط :
http://www.alfaseeh.com/vb/showthrea...l=1#post546537
أرجو أن تقرئي كيف أن 2 2 2 تأتي من 2 2 3 في آخر العجز 2 2 3 تأتي في آخر الرجز وآخر مجزوء البسيط :
http://www.alfaseeh.com/vb/showthrea...l=1#post546537
============الكم والنوع هما أساس توصيف الأشياء، وعندما يكون النوع واحدا يكون الكم هو المتغير الوحيد،
وتوصيفه سهل أما النوع فلعل أغلب علوم البشر المادية منصرفة إلى توصيف النوع.
وليس العروض بدعا في هذا المجال، فوحدتاه الرئيستان هما المتحرك (1) والساكن ( ه) وتناوبهما له نظائر في تناوب الليل والنهار والشهيق والزفير وحركة البندول،
بل إن في اتحادهما على النحو ( 1 ه = 2 ) ما يذكرنا باتحاد الهيدرزجين والأكسجين لتكوين الماء.
فقرة أقل ما يقال فيها أنها رائعة .
دمت مفكرا و مبدعا .
فهمت أستاذي
يبدو أنّي لم أكن مركّزة ، فالتبس لديّ المخلّع بالمجزوء
2 2 2 = مستفعلْ = مفعولن = ....الخ
من الأمور المهمّة الّتي خرجت بها من دراسة الرّقميّ "قضيّة التّخابّ" ، والّتي مفادها أنّ منطقة ما بعد الأوثق لها شخصّيّتها المميّزة
وهنا يمكن أن أقول أنّ تعريفَيْ كلّ من "الضّرب و العروض " قد تغيّرا
أليس كذلك؟
{{ولئن شكرتم لأزيدَنَّـــكُم}}
شاهد خامس البسيط في كثير من كتب العروض
سيروا معاً إنما ميعادكم .... يوم الثلاثاء بطن الوادي
4 3 2 3 4 3 ......... 4 3 2 3 4 2
المخلع بعض مجزوء البسيط .
هذا الموضوع أستاذتي أشد مواضيع الرقمي تماسكا، وهو تلخيص لبعض ما يتعلق بمعظم البحور كما قدمتها الدورات وجسر عبور إلى ما بعد الدورات. وفهمه يقتضي دراسته بتسلسله وتذليل كل صعوبة تنشأ أولا بأول. ولا يناسبه أبدا اجتزاء أمر من هنا وآخر من هناك.
***
لا يملك أحد أن يغير تعريف العروض والضرب. أحاول أن أقدم توصيفا يسهل بعض أحكام القافية .
يرعى الله أستاذتي .
==========
أثارت ملاحظة الأستاذة زينب لدي الفضول ...
لست من متقني العروض التفعيلي ، لكني أظن أن ما أضافه الرقمي ،
أو التغيير كما تفضلت الأستاذة هو الآتي :
في العروض التفعيلي ننظر للعروض و الضرب - عموما - بشكل مستقل كوحدة منعزلة لها أحكامها و فقط ،
أما في العروض رقميا ، فالنظر إليهما يكون باعتبارهما جزءا من كلّ ، حيث يتأثر
العروض و الضرب بما سبقهما ، ليتحكم في خصائص مقاطعهما .
فالتغيير الحاصل ليس في المفاهيم و لكن في التعليل و التفسير .
تراه صحيح ما وصلت إليه ؟؟
قادني ما ذكرت للتفكير في الاجتثاث ، و كيف يمكن التعامل مع البحور المجتثة من خلال منطقة العروض و الضرب ،
قد يكون في هذا سبق للرقمي في تيسير معرفة البحور المجتثِّ منها .
و هذا مجرد خاطر لم يخضع للتجربة .
دمتما .
صحيح ما تفضلت به عموما والأمر أشبه بموضوع الزحاف فكما أن له عشرة أسماء وهو واحد، فكذلك ثمة قواعد عامة تساعد على مقاربة المقاطع الأخيرة في البيت التي تشمل العروض والضرب وأحيانا بعض ما يسبقها والصنف الواحد يتم تناوله مرات عدة بأسماء تخلف من بحر لبحر، وهذه الزيادةالتي تسبقها يقصد منها إزالة ما تتركه حدود التفاعيل من أثر قد يقود إلى خطأ في التصور ، كمعاملة فاعلا في آخر المديد معاملة فاعلا في آخر الرمل مثلا. وكذلك توحيد النظرة إلى منطقة الضرب والقافية معا وكذلك استنتاج أواخر الأعجاز من أواخر الصدور .
وفي هذا المجال أرجو أن تطلعي على وجه الشبه في هذا بين السريع والمديد التي يشملها الموضوع. ومثل هذا كثير .
يرعاك الله.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات