أخر عشر مواضيع |
![]() |
|
منتدى تواصل الأعضاء لكل عضو صفحة خاصة بالتواصل مبدوءة ببصمة اسمه الرباعية. لعل بعض من رحل يعود. فإن لم تكن عودة فليكن وداع. يرجى من كل عضو أن يفتح صفحة سواء لنفسه أو لسواه. |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
نقاش في رواء حول الخبب
هذا الرابط يحيل إلى موضوع عن الخبب نشره الفاضل محمد عبد الحفيظ شهاب الدين في منتدى رؤى http://www.ro2aa.com/vb/showthread.php?t=7973 و قد تجرأتُ و عقبت عليه هناك و أنقل لكم المشاركتين بعد توجيه من الأستاذ خشان: بحث الدكتور محمد عبد الحفيظ شهاب الدين:
ردي المتواضع عليه: السلام عليكم أخي محمد، أود أن أعلق على مشاركتك القيمة لو سمحت لي، و بادئ ذي بدء أود أن أعترف أنني لستُ من أهل الاختصاص مثلكم، بل إني مبتدئ في العروض و مبتدئ في الشعر كذلك، و إن كنت أعلم أن العروضي ليس بالضرورة شاعرا، و الشاعر ليس بالضرورة عروضيا، كالعلاقة بين النقد و الأدب فليس كل ناقد أديبا و ليس الأديب ناقدا بالضرورة. أود أيضا أن ألفت نظركم إلى أن التفاعيل التي وضع الخليل ابن أحمد قد تُرد إلى أرقام ولا ينزع ذلك من الشعر حميميته فالأرقام مجرد تعبير عن العلاقة بين الأسباب و الأوتاد و ليست هي المحركَ للعواطف و يبدو ذلك جليا من طريقة التقطيع المتبعة قديما - -/ ، -/ ، أو -0--0 ..إلى آخره ، فاستخدام الرموز تلك اعتراف من المُقطِّع أن الأسباب و الأوتاد يرمز لها و الرمز وسيلة و ليس هو الهدف و ليس هو النتيجة و يبقى الشعر شعرا و الرمز له وسيلة لبيان انسجامه مع البحر أو عدمه. أود كذلك أن أطلب منك طلبا بسيطا و هو تعلم الرقمي فلن يضرك إن شاء الله إذ أنك على علم بالعروض، و تقرض شعرا جميلا ، فمعرفتك بالعروض و شاعريتك ستحميك من وسواس الرقمي إذا توصلت إلى عدم صلاحيته. ثم أعرج إلى محتوى المشاركة التي تُشكر عليها، فأقول إن إطلاق البحر حقيقة لا مجازا،على الخبب فيه ظلم له، حيث ستحكم عليه من خلال الأحكام التي ستطلق على البحور الخليلية، و من مميزات البحور وجود الوتد جنبا إلى جنب مع السببن في حين أن الخبب لا يحوي أوتادا. و عندما ننفي البحرية عن الخبب فقد نفينا عينه كثيرا من النتائج التي توصلت إليها. ثم أخي محمد لاحظ معي: -عند تقطيع بيت شوقي: نتخذ الشمس لها تاجا ....وضحاها عرشا وهاجا نتْ تَخِذُشْ شمْ سَـلَها تاجنْ.....وَضُحَا هَـا عرْ شنْ وهْ هَـا جَـا عند استخدامنا طريقتك في التفاعيل: فا فعِلن فا فعِلن فعْلن...فعِلن فعْلُن فعْلنْ فعْلُن 2 (2) 2 2 (2) 2 2 2 ...(2) 2 2 2 2 2 2 2 لاحظ هنا الشطرين أن مجموع الأول 16 مع وجود سببين ثقيلين و مجموع الثاني 16 مع وجود سبب ثقيل واحد، أي أن الأسباب تتكافأ و ما يحصل هنا لا يسمى زحافا بل تكافؤ و من خلال هذه المعالجة الرقمية نصل إلى أن ما يحصل في بحري الكامل و الوافر و البسيط في جزئيتي (مُتفا =متْفا) و علَتُن=علْتن) و (فعِلُن=فعْلنْ الأخيرة في البسيط ، و ليست فاعلن التي في الحشو) هو تخاب أي تشابه بين الإيقاعين الخببي و البحري و تسميته بالزحاف ليست دقيقة..! ألا تلاحظ أيضا أن الأذن لن تفرق هنا بين فاعلُ و فا فعِـ ..؟ بمعنى أنك هربتَ من فاعلُ لكن الأذن استقبلتها، و عند التمثيل بالرقمي فإنه يسيستوعب التمثيلين : 2 (2) 2 ، حيث 2 الأول هي فا بالناسبة لك و كذلك بالنسبة لي ، و (2) الثانية هي فعِـ بالتسبة لك وعِلُ بالنسبة لي و ال 2 الثالثة هي لُنْ بالنسبة لك و فعْـ بالنسبة لي، لا خلاف بين الإثنين نهائيا و إنما موقفك من الرقمي و من تفعيلة هي وسيلة لاغاية جعلتك تبحث عن طريق تتصالح بها معها لكن باستخدام فا أي مجزوء الخبب كما سميتها، و المهم أننا في الأخير اتفقنا و لا مشاحة بالمصطلحات، إلا أني أجد في الرقمي مجهرا يمكنك من خلاله أن ترى الأمور بوضوح، أي بشمولية تجعلك لا تأبه نهائيا بالتفعيلات بل بالعلاقة بين الأسباب و الأسباب أو الأسباب و الأوتاد.. ولو مثلنا لبيت نازك الملائكة أيضا فإننا نحصل على نفس النتيجة. هذه النتيجة التي توصلت أنت لها، أنت العروضي و الباحث و الشاعر حقا لا مجاملة،و يعلم الله إني لصادق، بعد عناء و بحث، كانت بالنسبة لمبتدئ مثلي واضحة جدا عند دراسة الرقمي جعلتني أميز بسهولة بين إيقاع الخبب و بحر المتدارك.. و ما يميزه الرقمي ، تميزه الأذن ، إذ الأذن كما لا يخفى عليك تتعامل مع الأصوات على أساس أنها ترددات، أي قيم، و الأذن هذه تميز بوضوح بين أي قصيدة خببية و قصيدة متداركية.. خلاصة القول أن طريقتك هي نفسها طريقة الرقمي و إن نفرت من الرقمي، و أن الخبب إيقاع مختلف عن بحور الخليل لا يجب أن نثقل كاهله بمتطلبات تلك البحور.. تقبل الله صيامنا و صيامكم و ضاعف لنا ولكم الأجر و جعل البحث متقبلا وخالصا لوجه الكريم..آمين أرجو أن تعُمَّ الفائدة بما قد نشر و هذا رابط الموضوع في منتدى رواء لمن اراد التعقيب أو معرفة المستجد فيه:
http://www.ro2aa.com/vb/showthread.php?t=7973 شكرا لوقتكم الثمين و صوما مقبولا.. |
#2
|
|||
|
|||
كلّ ما أعلمه أنّ الخبب إيقاع و ليس بحرا
وأنتم أهل الاختصاص أدرى |
#3
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
أشار أخي محمد إلى منتدى ( رواء) ويعني ( رؤى )
سعدت كثيرا وأنا أرى أخي محمد سالم يعبر بجلاء عن مضمون الرقمي بشكل شامل مختصر مفيد، بحيث لم يبق لسواه إلا أن يتحرك في إطار رده. وفي داخل هذا الإطار أقول: لقد اتفقنا – أخي محمد سالم وأنا –والباحث الكريم على التفريق بين المتدارك والخبب. ولكننا نضيف أن الخبب مختلف عن كافة البحور. من حيث أنه لا وتد فيه، ولا حذف للساكن. وكل ما فيه هو جواز تحريك الساكن. بعد الاتفاق على أن الخبب مختلف عن المتدارك ( وفي رأيي أنا وأخي محمد على أنه مختلف عن كل البحور ) هناك طريقتان للتصرف في وصفه. سلك أستاذنا طريقا تقوم على صياغة قواعد له مغايرة لقواعد البحور ليلحقه بالبحور. ونحن قلنا هو ليس بحرا ووصفناه على ذلك الأساس. والاختلاف كما يرى القارئ يعبر عن اتفاق على الواقع واختلاف في توصيفه. وهذا ما عبر عنه أستاذنا بقوله :
فلنستعرض وصف الواقع الذي نتفق عليه في الشطر ( نتخذ الشمس لها تاجا ) نتْ – ( تَخِ )– ذُشْ- شمْ – (سَلَ ) – ها – تا – جا ولو استعملنا كلا من كلمتي خفيف وثقيل : خفيف لتعني السبب الخفيف = متحرك + ساكن.......... مثل ... نَتْ ثقيل لتعني السبب الثقيل = متحرك + متحرك........... مثل ...( تَخِ ) فإن الواقع الذي نتفق عليه في وزن هذا الشطر هو : نتْ – ( تَخِ )– ذُشْ - شمْ – (سَلَ ) – ها – تا – جا = خفيف ثقيل خفيف خفيف ثقيل خفيف خفيف خفيف ثم يبدأ الخلاف لا حول الوزن وصحته بل كما قال أستاذنا حول أمر نظري يدور حول حدود التفعيلة وهو خلاف حول المظهر لا حول الجوهر. فنحن نقول إن الأصل أن نقول الخبب أسباب خفيفة وثقيلة والتفاعيل وحدودها في هذا المقام وهم فرضه على عقولنا ما رسخ فيها من وهم وجوب وصف الوزن بدلالة التفاعيل لا سواها. والأستاذ لا ينكر أن الوزن مكون من أسباب ولكنه يضيف لا بد من وجود التفاعيل ولكن بشرط أن تقتصر التفاعيل على نوعين هما ( فعْلُن) و ( فعِلُن) ولتحقيق هذا الشرط رأى الأستاذ أن توصيف هذا الشطر هو والشرطة فيما يلي تعبير عن حدود التفعيلة : خفيف – ثقيل خفيف – ثقيل خفيف – خفيف خفيف والسؤال هنا منطقي أكثر منه عروضي. وهو: هل التفاعيل غاية أم وسيلة ؟ إذا كان وصفنا أن الخبب ثمانية أسباب خفيفة وثقيلة كافيا لوصف الوزن فما الداعي لحدود التفاعيل مع ما يرافقها من تنظير وهو ما لا يزيد الوصف السابق شيئا بل هدفه الدفاع عن نمط وجود التفعيلة في الخبب بعد تسميته بحرا أسوة بوجودها في البحور الأخرى وعندما يسلك ذلك المسلك بقصد إيجاد تشابه في وجود التفاعيل فيه مع وجودها في البحور نجده يصف التفاعيل وصفا مغايرا لوصفها في البحور فلا تتحول ( فعِلُنْ ) في حشو أي بحر إلى ( فعْلُن) إلا إذا كانت فاصلة وهذا مقصور على الوافر والكامل. وفيهما كل من (فعلُِن = مُتَفاعلن ، مفاعِلَتُن ) و ( فعْلن = مُتْفاعلن و مفاعلْتُن ) فاصلة وليست تفعيلة ( فلا تفعيلة بلا وتد ) مثلما ( لا بحر بلا وتد ) وهكذا نجد أنفسنا مضطرين لوصف التفعيلة وصفا مخالفا لوصفها في بقية البحور بما فيهما بحرا الكامل والوافر من أجل إلحاق الخبب بالبحور، وهذا نقض ذاتي لمحاولة وصف الخبب بالبحر وفرض التفاعيل وحدودها عليه. وهو أمر بدهي بالنسبة لمن يعرف مضمون الرقمي. تبقى نقطة موضع خلاف وهي تتابع أربعة متحركات في الخبب وهذه النقطة اتفاقا أو اختلافا لا تستدعي تنظيرا فيمكن لأستاذنا أن يعبرعن وجهة نظرة – على اختلافنا معه فيها - دون طويل شرح بالشكل المبسط التالي: الخبب أسباب خفيفة وثقيلة شريطة أن لا يتجاور سببان ثقيلان. وهذا الوصف يغطي كل ما طرحه في شرحه، وإنما كان هذا بسيطا وقصيرا لأنه يتناول الجوهر وكان ذاك طويلا ويلجأ إلى تعريفات جديدة لأنه يتناول الجوهر مضافا إليه الشكل الذي استغرق واستدعى معظم الشرح إن لم يكن كله. إن كلام أستاذنا منصب على التفعيلة وحدودها ولو اقتصر الأمر على الجوهر لكفاه – على اختلافنا معه العبارة السابقة . وهذا يؤكد ما ذكرته في مقال طويل http://alarood.googlepages.com/008-albeeely.htm عن جناية التفاعيل على فكر الخليل وذلك من صيرورة التفعيلة وسيلة إلى صيرورتها غاية ومن تحول حدودها من مصطلح إلى جدران سميكة إن تكن في البحور إضفاء الصلابة على جدران من هواء فهي في الخبب إضفاء للصلابة على جدران من وهم. فالتفعيلة تعبير في البحور له واقعان: 1- عندما تكون حدود التفعيلة بين سبب ووتد وهو أمر يمكن قبوله لأنه يعطي تعبيرا واحدا عن البحر، كما في قولنا الرجز = مس تف علن – مي تف علن م- مس تف علن = سبب سبب وتد – سبب سبب وتد – سبب سبب وتد 2- وأما عندما تكون حدود التفعيلة بين سببين فهذا أمر يفرض قصورا عن رؤية الحقيقة بشمولها لدى الدارس أو الباحث حتى لو كان علما من أعلام العروض العربي كالجوهري. وحتى لا يطول الشرح أعطي المثال الموضح على الرابط : http://www.geocities.com/alarud/105-...ulwaraqah.html وكما في منطقة الضرب التي يطول الحديث فيهاا. كان ما تقدم سواء شرحي أو شرح أخي محمد سالم تعبيرا عن جانب من مضمون الرقمي دون استعمال أي رقم . إنني أجدد دعوتي للأخ الكريم لدراسة الرقمي وكلي ثقة أنه سيختصر عليه الكثير من الجهد في التعبير عن آرائه سواء وافقت ما نطرحه أو خالفته. والرابط التالي مفيد في ذلك لمن هو في عجلة من أمره. http://alarood.googlepages.com/1100_Jalt.htm يرعاكم الله. |
#4
|
|||
|
|||
والخلاصة أخي محمد أن من لم يفهم جوهر الرقمي ابتداء لن يسلم بهذه الرؤية.
وهو معذور في تفكيره الذي برمجته له جزئيات التفاعيل . وهنا مطالعة إضافية للألإستاذ د. عمر خلوف. له نفس رؤية الررقمي مع الفارق في أنه يعتبر الخبب بحرا، وهو في الرقمي إيقاع مستقل بذاته. http://www.alfaseeh.com/vb/showthrea...291#post330291 عقبت هنا لورود استفسار حول الموضوع وكثرة ما يطرق. |
#5
|
|||
|
|||
كم أحب الرقمي .. وما أجملـ الاختصار !!
خلاصة القول أن طريقتك هي نفسها طريقة الرقمي و إن نفرت من الرقمي، و أن الخبب إيقاع مختلف عن بحور الخليل لا يجب أن نثقل كاهله بمتطلبات تلك البحور.. |
#6
|
|||
|
|||
سأعرج لاحقا بإذن الله على ما تبقى من روابط ..
|
#7
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
تحية إجلال لك أستاذي خشان والأستاذ محمد وكذلك للأستاذ شهاب الدين والدكتور الرائع عمر خلوف ولكل من زار هذه الصفحة أستاذي خشان كنت في السابق أتعجب منك كل العجب عندما تحاول إقناعنا بأن التفاعيل ما هي إلا وسيلة وأداة ويجب علينا عدم الوقوف عندها وتزيد غرابتي عندما أراك في كل موضوع نتطرق فيه للتفاعيل تعيد طرفة صاحب النظارة والطبيب . ولكن موضوع الخبب بالذات هو من زادني يقينا بأن التفاعيل ما هي إلا وسيلة إيضاح قد تتطور وتختصر لكن ما يهمنا هو أن حدود ما نسمعه من متحرك وساكن هو الحاكم على البيت الشعري من أي البحور هو . ولكن السؤال لدي أستاذي ما الضير في أن يكون الخبب بحراً هل لأنه لا توجد به أوتاد أم لأن الخليل قد أهمله أو بمعنى آخر ماهو المقياس الذي يكون به هذا الوزن بحر وذاك الوزن إيقاعاً ؟ |
#8
|
|||
|
|||
أخي وأستاذي الكريم فيصل
عندما تكون أمامك مجموعتان من الأشياء تتميز إحداهما عن الأخرى فالمنطقي أن تميزهما، يقول الأستاذ أحمد رجائي في كتابه ( أوزان الألحان ) : http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/alhaan "تصنف أعاريض الشعر في العالم إلى ثلاثة أنواع: العروض العددي والعروض النبْري والعروض الكمي." وفيما يلي تلخيص عن كل نوع: العروض العددي: كما في العروض الإيطالي والفرنسي والإسباني ويتألف من مقاطع متساوية في الطول، بعدد متعارف عليه، والمقطع لديهم متحرك فساكن أي على وزن فعْلن وهو بذلك على شكل جزء من الخبب في العربية. العروض النبْري:وهو يعتمد على عدد المقاطع ذات النبرات القوية بغض النظر عما [إهمال ما] يتخللها من مقاطع ذات نبرات لينة، كما في الأشعار الألمانية ذات الأصل الشعبي، والنبرة موجودة في العربية، ولم يعرها العروض اهتماما حيث المهم فيه موضوع البنية لا لكنة الكلام وإن كنا نطبق في لفظ أي كلمة تقوية الجزء المناسب منها [بداهةً وحسب ما يقتضي المعنى والوزن] وتلطيف الباقي. [دون إهماله] العروض الكمي: وتعبير "الكمي" تعبير غربي ومعناه التمييز بين كميات الزمن بين المقاطع القصيرة والطويلة، ويدخل في هذا العروض الإغريقي والرومي القديم. " لدينا صنفان من الشعر لكل منهما ميزات تختلف عن الآخر وصنف ثالث ناتج من مزجهما بقوانين معينة صنف يضم كافة البحور فيه أوتاد وفيه زحاف وليس فيه سبب ثقيل وصنف لا أوتاد فيه ولا زحاف فيه وفيه سبب ثقيل المضمون هو وجود صنفين يتداخلان بشروط معينة وهذا المضمون عمود رئيس في الرقمي لا يمكن تجاهله وأما التسمية فوسيلة تعبيرية لنقل مفهوم هذا المضمون. أنا اخترت كلمة ( إيقاع ) لتمييز الصنفين كإيقاع بحري وإيقاع خببي وأسميت شروط تداخلهما بالتخاب. يمكن تسميهما جميعا بما في ذلك الخبب بحورا وتسمية الصنف الأول ( ألف ) و والثاتي ( ب) وتسمي شروط تداخلهما ب ( التآب ). وكل تسمية أو تعبير يصف المضمون يؤدي الغرض ويصبح التفاضل بين تعبير وآخر حسب الدقة اللغوية في نقل المعنى لا غير.والله يرعاك. |
#9
|
|||
|
|||
سؤال : ماذا لو أن الخليل هو من ابتكر الخبب ؟
خاصة لو استدعينا مبدأ الطفرة ... . |
#10
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
======== ذكرني سؤالك بما قرأته يوما في موضوع مجلة جالت ، و أظن أن به كلاما يشبه مضمون سؤالك . لكن للأسف كل الروابط التي عندي بخصوص المقالات لا تفتح . سأواصل البحث عنها .
__________________
![]() |
![]() |
Bookmarks |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
طرق مشاهدة الموضوع | |
|
|
:: تبادل نصي :: |
مدخل د/ شاكر للعروض ::
لماذا الرقمي ; ::
أناشيد على البحور ::
منهاج الرقمى ;
ضع اعلانك هنا; :: :: ضع اعلانك هنا; ضع اعلانك هنا; :: ضع اعلانك هنا; |